تعلن شركة المراهنة العالمية عن نهائي كأس آسيا الذي سيقام يوم 10 فبراير.
خلق الأردن ضجة كبيرة:
خسر حسين عموتة أول 4 مباريات له مع المنتخب الأردني. في ذلك الوقت، لم يكن أحد يؤمن بنجاح السادة الشجعان في كأس آسيا - لم يتمكن الأردن مطلقًا من الوصول إلى المراكز الأربعة الأولى في البطولة القارية، وكانت احتمالات فوزه بالبطولة 70.
لكن المدرب المغربي لم يستسلم وعلم فريقه كيفية الدمج بفعالية والهجوم المرتد بسرعة البرق والدفاع بشكل موثوق. وأكد موسى التعمري لاعب مونبلييه مكانته النجمية بتسجيله 3 أهداف من أصل 12 هدفا للفريق.
كما سجل هدفًا وتمريرة حاسمة في نصف النهائي ضد كوريا الجنوبية (2-0)، أحد المرشحين الرئيسيين. لكن الأمر لا يقتصر على التعمري فحسب، بل إن الفريق بأكمله يساهم في النجاح.
قطر تسعى للفوز باللقب الثاني على التوالي:
قبل شهر من بدء البطولة، كان القطريون يرأسهم تان تان ماركيز. سرعان ما تسارعت وتيرة عمل الإسباني فقد عمل في البطولة المحلية لمدة 5 سنوات وكان يعرف اللاعبين جيدًا. بدأت مشاكل القطريين في الظهور فقط بعد نهائيات 1/8، لكن تم حلها: هُزم الأوزبك بركلات الترجيح، ثم كان هناك نصف نهائي مشوق ضد إيران (3-2).
ويقود منتخب قطر أكرم عفيف الذي سجل 5 أهداف وصنع 3 في البطولة. يبدو أنه يشارك في هجوم كل فريق.